(مايسة) و(منة) شقيقتان تعزفان الكمان والتشيللو بأوركسترا القاهرة السيمفوني، يُتهما في جريمة قتل الموزع الموسيقي الشاب (حسن راغب)، ويتولى التحقيق في القضية الرائد (محمد سليم) الذي يكتشف العداوة والغيرة...اقرأ المزيد بين (مايسة) وشقيقتها (منة)، وأن كلتاهما لديها أسبابها لقتل (حسن راغب).
مفضل قناة روتانا أفلام بلاس | السبت 23 نوفمبر | 10:30 صباحًا | ذكرني | |
مفضل قناة روتانا أفلام بلاس | السبت 23 نوفمبر | 07:30 مساءً | ذكرني | |
مفضل قناة روتانا أفلام بلاس | الأحد 24 نوفمبر | 03:00 صباحًا | ذكرني | |
مفضل قناة روتانا سينما مصر | الأحد 24 نوفمبر | 10:30 صباحًا | ذكرني |
(مايسة) و(منة) شقيقتان تعزفان الكمان والتشيللو بأوركسترا القاهرة السيمفوني، يُتهما في جريمة قتل الموزع الموسيقي الشاب (حسن راغب)، ويتولى التحقيق في القضية الرائد (محمد سليم) الذي...اقرأ المزيد يكتشف العداوة والغيرة بين (مايسة) وشقيقتها (منة)، وأن كلتاهما لديها أسبابها لقتل (حسن راغب).
المزيديعانى الرائد محمد سليم(مصطفى شعبان)من آثار قتله بالخطأ لزوجته الفنانة التشكيلية رانيا (فاطمه الناصر)بعد ان حاول الموديل (محمدشفيق) الذى ترسمه أن يغتصبها، فأطلق النار عليه فأصاب...اقرأ المزيد زوجته التى كان يحبها، وفى أثناء معاناته وإرهاقه من قلة النوم، تم إستدعائه للتحقيق فى مقتل الموزع الموسيقى حسن راغب (احمد السعدنى) الذى وجد مشنوقا بوتر آلة موسيقية فى الشاليه الخاص به على شاطئ العجمى، وقد ابلغه البواب خلف (سعيد الصالح) انه أرسله لشراء سجائر، وعند عودته شاهد سيارة صغيرة فى الظلام تسرع بالمغادرة، ولم يتبين أرقامها أو قائدها، ثم وجد حسن مشنوقا فأبلغ البوليس، وشك فيه الرائد فأمر بالقبض عليه، ولاحظ وجود عدد من الصور مبعثرة حول القتيل، وبالتحرى علم ان بها فتاتان من أوركسترا القاهرة السيمفونى كان حسن على علاقة بهن، وعلم من قائد الأوركسترا شريف (اشرف زكى) أنهن شقيقتان، مايسه (غاده عادل) عازفة الكمان وأختها الأصغر منه (أروى جوده) عازفة التشيللو، وإنهن أبناء الموسيقار الراحل ابراهيم عبد الخالق (محمد قشطه)، وعلم ان المنتج الموسيقى سعد الوكيل (على حسنين) كان على خلاف كبير مع حسن راغب القتيل، بسبب عمل بينهما وإمتناع حسن ان تسليمه النوت الموسيقية، مما سبب له خسائر كبيرة، ولذلك هدده بالقتل فقبض عليه، وعلم منه ان القتيل كان على علاقة عاطفية بالآخرين دون ان تعلم أى منهن وأن القتيل كان زير نساء وخدع الكثيرات من المطربات الناشئات والعازفات والكومبارس، وقابل الرائد محمد سليم عازفة الكمان مايسه، وأخبرها بموت حسن راغب، والتى فوجئت تماما بمقتله، ثم سلمها الصور التى تجمع القتيل بإختها منه، فأسرعت الى اختها وألقت الصور بوجهها واتهمتها بخطف حبيبها منها، ولكن منه دافعت عن نفسها بعدم علمها بعلاقتها بحسن واتهمتها هى بإنتزاع حبيبها منها، وبالتحريات اكتشف المحقق ان منه كانت مسافرة للعمل بالأوبرا فى الاسكندرية، ولكنها تغيبت، واعترفت له بأنها ذهبت للقتيل لتكتشف وجود اخرى لديه ولكنها لم ترها، وحاولت الانتحار ولكنها فشلت، واكتشف الرائد كذب مايسه فقد كانت تعلم بعلاقة اختها بالقتيل قبل ان يبلغها، ولكنها أخبرته بأنها ذهبت إليه ومعها الصور لتكشف خداعه لهن، وألقت الصور فى وجهه وتركته، وهى الصور التى عثر عليها الرائد مبعثرة فى الحجرة التى وجد بها القتيل، وعلم الرائد من مايسه ان زوج امها(عبدالرحيم التنير) كان يزورها فى الفراش ليلا وهى مازالت طفلة، وإعتاد على ذلك معها، كما انه كان يعتدى على امها ويقسو عليها أمامهن بسبب تناوله للخمر، وقد قدم الرائد سليم للنيابة الأربعة المشكوك فيهم، ولكن النيابة افرجت عن الجميع لعدم كفاية الأدلة، وقد عرضت مايسه نفسها على الرائد، ولكنه رفضها وأخبرها بقصة قتله لزوجته، واتهمته مايسه بأنه يحب اختها منه، غير أن الرائد أخبرها انها تذكره بزوجته المتوفاة وأنه لن يكرر خطأه معها مرة اخرى، وذهب سليم مرة اخرى لمسرح الجريمة وعثر على سلسلة كان قد شاهدها فى صورة لوالدة الفتاتين عايده (سوسن بدر) فقبض عليها خصوصا وان لديها سيارة فولكس صغيرة، وقدمها للنيابة، التى افرجت عنها بدعوى عدم وجود بصمات لها بمسرح الجريمة، وان وجود السلسلة غير كاف، واعدت مايسه العشاء ودعت زوج امها لتناوله، فطمع الرجل فى مايسه، وأحضرت له منه الشراب، فلما لعبت الخمر برأسه فتحت مايسه الموبايل على الرائد سليم، الذى استمع لإستغاثة مايسه من زوج امها، ليسرع الرائد لإنقاذ مايسه، ويكتشف محاولة زوج امها إغتصابها، فيطلق عليه الرصاص فيرديه قتيلا، ويصاب الرائد بإنهيار، ويقبض عليه ويودع المستشفى، وتذهب الفتاتان لزيارته ويعزفان له مقطوعة على الكمان والتشيللو، ونكتشف ان مايسه ومنه، هما القاتلتان بعد اكتشافهن خداع حسن راغب لهن، وذهبن إليه بسيارة أمهما الفولكس التى شاهدها البواب خلف، فخنقته مايسه وساعدتها منه، وألقين بالصور حول جثته، وسقطت السلسلة التى استعارتها منه من امها، وقامت الأختان بجعل الرائد دائما فى حالة شك، بعد ان كانت كل منهن تلقى بالتهمة على أختها، كما اكتشفنا ان رانيا زوجة الرائد، لم تكن فى حالة إغتصاب، بل فى حالة خيانة لزوجها الرائد مع الموديل. (الوتر)
المزيدوأنا في منتصف الفيلم كنت أشاهد مشاهد الجيدة، وأخرى تحت المستوى، مما يبين تذبذب المخرج. الفيلم يتحدث عن مقتول كان على علاقة مع أختين بدون علمهم. ويكون المحقق هو مصطفى شعبان، لا استطع التحدث كثيراً عن الأحداث لمن لم يشاهد الفيلم. ولكن لنتحدث عن الأداء عمتاً. سوف أبدأ بالإخراج، لأنه أساس مشاكل معظم الأفلام (إذا كان لديك العوامل الجيدة). الإخراج كان مذبذب جداً، ففي مشهد يكون جيداً جداً، ومشاهد أخرى ضعيف وسيئ. أعتقد أساس كونه جيد هو أساس الفيلم وهو السيناريو. وكنه لم يهتم بتفاصيل بسيطة، ممكن من...اقرأ المزيد البعد أنا يرها تافهة، من أولها التمثيل و الرتم الموسيقي(الذي في الأصل من أهم عناصر الفيلم). فبعد الفيلم أنا حقاً لا أتذكر موسيقاه، مع أنها كانت عمل أساسي. لن أتحدث كثيراً عن الإخراج لأن جودته تظهر في باقي العناصر الفنية. ولكني أحب أن أركز على مشهد الجريمة الأصلي، كان في منتهى الضعف، اخرجا، وتمثيلاً، وحتى من قبل المونتاج. ففي التمثيل لم يكون هناك تمثيل متكامل، ولكنه ليس سيء. جيد بعض الشيء. غادة عادل درست الشخصية، وكانت تمثلها بشكل جيد، ولكن ليس بتواصل. ففي بعض اللقطات (و ليس مشاهد كاملة) كنت أرى غادة عادل وليس ميسا البطلة. كانت هي وأروى جودة أختين وعزفت كمان أو فيولين. ولكن للأسف الشديد، لم يتعلموا العزف بالشكل الصحيح، فكان واضح للمشهد أنهم لا يعزفون. وهذا لا يدل إلا على عدم السعي وراء الكمال. من المخرج ومن الممثلة. غادة عادل تمتلك الإمكانيات، لكن يجب تطورها بالدراسة، و ليس فقط عن طريق الممارسة. أما عن مصطفى شعبان فلم يضيف له الدور أي جديد. وأخاف أن يكون قبله فقط ليبقي على الساحة. و لم يستطع أن يمثل أنه لم ينم لمدة أيام، وهو ما كان أساسي وليس تافهاً في الفيلم. لا أدري ما مشكلة مصطفى شعبان، ولكنه لا يستطع اختيار مشروع متكامل. أما عن باقي الممثلين فلا أري الجهد المطلوب ليكون التمثيل جيد جداً، ولكن التمثيل كان بمستوى جيد, لكن غير مبهر. أما عن أشرف زكي فكان أدائه تحت الضعيف. السيناريو، السيناريو هو الوحيد الذي ممكن أن يكون فق الجيد، ولكنه ليس جيد جداً. ف يوجد كلمات في الحوار لا تقال في الحية العامة، وهذا ما قد يقع فيه الكاتب لإنه لا يسمع ما يكتبه. ولكن الغلط في رأي التقني (و الذي ممكن أن يختلف معي فيه ال كثير) هو فكرة الصور على السرير في الجريمة، لم يبررها الكاتب، ولو كان بررها ف ليس على مستوًى كافي. هو لم يستخدمها إلا التكون وسيلة الذهاب المحقق الى الأختين. أعتقد أن السينارست هو من إهتم بالتفاصيل الصغيرة التي نجح فيها المخرج، مثل بعض النظرات أو الحركات إلخ. بعد النقد أحب أن أذكركم أن السيناريو دائما هو أهم أساس، ف لو كان السيناريو ضعيف والإخراج جيد السقط الفيلم، أما لو كان السيناريو جيد والإخراج ضعيف، ممكن أن يعدي :)
عنوان النقد | اسم المستخدم | هل النقد مفيد؟ | تاريخ النشر |
---|---|---|---|
الفيلم الاكثر غموضا | مجهول | 1/4 | 18 فبراير 2011 |
الغموض لايعني الكمال | وليد زكي | 1/2 | 12 مارس 2013 |
'الوتر' عندما يحلو العزف رغم وجود نغمة نشاز | Usama Al Shazly | 7/7 | 6 يناير 2011 |
فيلم جميل ولكن | nusur | 0/1 | 9 مارس 2013 |