محتوى العمل: فيلم - الوتر - 2010

القصة الكاملة

 [1 نص]

يعانى الرائد محمد سليم(مصطفى شعبان)من آثار قتله بالخطأ لزوجته الفنانة التشكيلية رانيا (فاطمه الناصر)بعد ان حاول الموديل (محمدشفيق) الذى ترسمه أن يغتصبها، فأطلق النار عليه فأصاب زوجته التى كان يحبها، وفى أثناء معاناته وإرهاقه من قلة النوم، تم إستدعائه للتحقيق فى مقتل الموزع الموسيقى حسن راغب (احمد السعدنى) الذى وجد مشنوقا بوتر آلة موسيقية فى الشاليه الخاص به على شاطئ العجمى، وقد ابلغه البواب خلف (سعيد الصالح) انه أرسله لشراء سجائر، وعند عودته شاهد سيارة صغيرة فى الظلام تسرع بالمغادرة، ولم يتبين أرقامها أو قائدها، ثم وجد حسن مشنوقا فأبلغ البوليس، وشك فيه الرائد فأمر بالقبض عليه، ولاحظ وجود عدد من الصور مبعثرة حول القتيل، وبالتحرى علم ان بها فتاتان من أوركسترا القاهرة السيمفونى كان حسن على علاقة بهن، وعلم من قائد الأوركسترا شريف (اشرف زكى) أنهن شقيقتان، مايسه (غاده عادل) عازفة الكمان وأختها الأصغر منه (أروى جوده) عازفة التشيللو، وإنهن أبناء الموسيقار الراحل ابراهيم عبد الخالق (محمد قشطه)، وعلم ان المنتج الموسيقى سعد الوكيل (على حسنين) كان على خلاف كبير مع حسن راغب القتيل، بسبب عمل بينهما وإمتناع حسن ان تسليمه النوت الموسيقية، مما سبب له خسائر كبيرة، ولذلك هدده بالقتل فقبض عليه، وعلم منه ان القتيل كان على علاقة عاطفية بالآخرين دون ان تعلم أى منهن وأن القتيل كان زير نساء وخدع الكثيرات من المطربات الناشئات والعازفات والكومبارس، وقابل الرائد محمد سليم عازفة الكمان مايسه، وأخبرها بموت حسن راغب، والتى فوجئت تماما بمقتله، ثم سلمها الصور التى تجمع القتيل بإختها منه، فأسرعت الى اختها وألقت الصور بوجهها واتهمتها بخطف حبيبها منها، ولكن منه دافعت عن نفسها بعدم علمها بعلاقتها بحسن واتهمتها هى بإنتزاع حبيبها منها، وبالتحريات اكتشف المحقق ان منه كانت مسافرة للعمل بالأوبرا فى الاسكندرية، ولكنها تغيبت، واعترفت له بأنها ذهبت للقتيل لتكتشف وجود اخرى لديه ولكنها لم ترها، وحاولت الانتحار ولكنها فشلت، واكتشف الرائد كذب مايسه فقد كانت تعلم بعلاقة اختها بالقتيل قبل ان يبلغها، ولكنها أخبرته بأنها ذهبت إليه ومعها الصور لتكشف خداعه لهن، وألقت الصور فى وجهه وتركته، وهى الصور التى عثر عليها الرائد مبعثرة فى الحجرة التى وجد بها القتيل، وعلم الرائد من مايسه ان زوج امها(عبدالرحيم التنير) كان يزورها فى الفراش ليلا وهى مازالت طفلة، وإعتاد على ذلك معها، كما انه كان يعتدى على امها ويقسو عليها أمامهن بسبب تناوله للخمر، وقد قدم الرائد سليم للنيابة الأربعة المشكوك فيهم، ولكن النيابة افرجت عن الجميع لعدم كفاية الأدلة، وقد عرضت مايسه نفسها على الرائد، ولكنه رفضها وأخبرها بقصة قتله لزوجته، واتهمته مايسه بأنه يحب اختها منه، غير أن الرائد أخبرها انها تذكره بزوجته المتوفاة وأنه لن يكرر خطأه معها مرة اخرى، وذهب سليم مرة اخرى لمسرح الجريمة وعثر على سلسلة كان قد شاهدها فى صورة لوالدة الفتاتين عايده (سوسن بدر) فقبض عليها خصوصا وان لديها سيارة فولكس صغيرة، وقدمها للنيابة، التى افرجت عنها بدعوى عدم وجود بصمات لها بمسرح الجريمة، وان وجود السلسلة غير كاف، واعدت مايسه العشاء ودعت زوج امها لتناوله، فطمع الرجل فى مايسه، وأحضرت له منه الشراب، فلما لعبت الخمر برأسه فتحت مايسه الموبايل على الرائد سليم، الذى استمع لإستغاثة مايسه من زوج امها، ليسرع الرائد لإنقاذ مايسه، ويكتشف محاولة زوج امها إغتصابها، فيطلق عليه الرصاص فيرديه قتيلا، ويصاب الرائد بإنهيار، ويقبض عليه ويودع المستشفى، وتذهب الفتاتان لزيارته ويعزفان له مقطوعة على الكمان والتشيللو، ونكتشف ان مايسه ومنه، هما القاتلتان بعد اكتشافهن خداع حسن راغب لهن، وذهبن إليه بسيارة أمهما الفولكس التى شاهدها البواب خلف، فخنقته مايسه وساعدتها منه، وألقين بالصور حول جثته، وسقطت السلسلة التى استعارتها منه من امها، وقامت الأختان بجعل الرائد دائما فى حالة شك، بعد ان كانت كل منهن تلقى بالتهمة على أختها، كما اكتشفنا ان رانيا زوجة الرائد، لم تكن فى حالة إغتصاب، بل فى حالة خيانة لزوجها الرائد مع الموديل. (الوتر)


ملخص القصة

 [2 نصين]

(مايسة) و(منة) شقيقتان تعزفان الكمان والتشيللو بأوركسترا القاهرة السيمفوني، يُتهما في جريمة قتل الموزع الموسيقي الشاب (حسن راغب)، ويتولى التحقيق في القضية الرائد (محمد سليم) الذي يكتشف العداوة والغيرة بين (مايسة) وشقيقتها (منة)، وأن كلتاهما لديها أسبابها لقتل (حسن راغب).

تدور أحداث الفيلم حول جريمة قتل غامضةويتناول العلاقة بين الأخوات خاصة إن كنّ في سن متقاربة ويتنافسن دائما لدرجة تصل إلى المنافسة على حب رجل واحد.


نبذة عن القصة

 [2 نصين]

(مايسة) و(منة) شقيقتان تعزفان الكمان والتشيللو بأوركسترا القاهرة السيمفوني، يُتهما في جريمة قتل الموزع الموسيقي الشاب (حسن راغب)، ويتولى التحقيق في القضية الرائد (محمد سليم) الذي يكتشف العداوة والغيرة بين (مايسة) وشقيقتها (منة)، وأن كلتاهما لديها أسبابها لقتل (حسن راغب).

تدور أحداث الفيلم حول جريمة قتل غامضةويتناول العلاقة بين الأخوات خاصة إن كنّ في سن متقاربة ويتنافسن دائما لدرجة تصل إلى المنافسة على حب رجل واحد.