تلجأ زينب لقنسوة حتى يبحث لها عن ابنها رزق الله الذي اختبئ بقهوة درويش، فيتشاجر عاشور مع الأخير ويطلب منه الابتعاد عن أولاده، ويرفض عاشور في أن يصبح فتوة الحارة بعد فوزه على قنسوة في مشاجرة بينهما.