يصاب صويلح بالهذيان وتريد زوجته الاستحواذ على المصحة ويديرها والد ليليا وأصبح عبد المجيد يعمل مع مقداد في التجارة ودليلة حامل وتستغرب مامية، أما ليليا فأصبحت تعمل في السياسة ضد الاستعمار.