يعتقد أهل الحارة أن أبو كامل لم يمت وما زال حيًا يُرزق، يخبر زياد - زاهي أن الجنرال طلب مقابلته ويخبره أنه سعيد للغاية بما يقوم به من مجهودات للقبض على الثوار ورجال المقاومة.