تنقل سميحة - نبيل إلى منزلها لعلاجه، وتطلب من كمال اصطحابه إلى منزله، ويلوم كمال على نبيل إدعائه فقدان الذاكرة، في حين تعتقد خلود قتل سميحة لابنها هلال.