يغضب الشاذلي من فاطمة لأنها ذهبت للحفل في المقهى ووصلها سيد أحمد كما أنه يوبخ قمير لأنه تركها رفقة سيد أحمد فيغضب قمير ويترك المنزل. صفية لا تزال متشاجرة مع زوجها ولا تريد أن تطبخ الطعام.