تنشأ (صفية) في رعاية ابن عم أبيها (فوزي باشا) وترعاها زوجته التي تضايقها تصرفات زوجها المنحرفة، تتردد على كوخ خالتها بهيجة لزيارتها، لكى تقابل أستاذها الموسيقار. يعلن (فوزي) حرمان الجميع من ثروته إلا من ستصبح زوجته القادمة، وذلك للضغط على (صفية) للزواج منه، تقع (صفية) في حيرة بين رد الجميل، وحبها لأستاذها الموسيقار.