الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | علي بنور | جياني (إيطالي تونسي) | 1 | |
2) | درة | عزة | 15 | |
3) | صلاح مصدق | 16 | ||
4) | شاكرة رماح | 17 | ||
5) | نفيسة بنشهيدة | جانيت | 18 | |
6) | منال عبد القوي | 19 | ||
7) | قابيل السيّاري | سليم | 20 | |
8) | محمد المورالي | الحاج | 21 | |
9) | عبد المجيد الأكحل | 22 | ||
10) | توفيق البحري | 23 | ||
11) | المنصف السويسي | حسن | 24 | |
12) | فاطمة بن سعيدان | ربيعة (المعتوهة) | 25 | |
13) | فتحي الهداوي | الأسعد | 26 | |
14) | يونس الفارحي | تنتوشة | 27 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | مصلح كريم | مخرج | 1 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | مصلح كريم | سيناريو وحوار | 1 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | خديجة المكشر | منتج | 2 |
الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
ِAyman Mahmoud | تدور أحداث الفيلم داخل المدينة العتيقة بتونس، حيث يتناول قصة فتاة من الطبقة الشعبية تتعلق بشاب يعمل في دار عرض سينمائي وتتوالى الأحداث في إطار درامي شيق. 153 | ||
Ahlam Hadhari | يتناول فيلم «باب الفلة» المشهد الاجتماعي والثقافي والسياسي في تونس في أوائل التسعينات من القرن الماضي من خلال مذكرات كهل من أصول ايطالية يقيم في دار للمسنين تديرها الراهبات وذلك بعد اصابته بجلطة قلبية كادت تودي بحياته. ويستحضر هذا الأخير ويدعى «جياني» ذكرياته مع الحي الشعبي «باب الفلة» الذي كان يقيم فيه متوقفا في كل فصل عند مرحلة من حياته بدءا من ادارته قاعة «سينما العالم» (Cinéma du monde) التي فضلها على مهنة النجارة التي كان يمارسها والده وصولا إلى قصة الحب المأساوية التي انتهت به وسط غرفة مظلمة في دار الراهبات يجلس مقعدا على كرسي متحرك منتظرا الموت في كل يوم وفي كل لحظة 579 |
الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
ِAyman Mahmoud | تدور أحداث الفيلم داخل المدينة العتيقة بتونس حيث يتناول قصة فتاة من الطبقة الشعبية تتعلق بشاب يعمل في دار عرض سينمائي وتتوالى الأحداث في إطار درامي شيق. 152 |
الاسم | القصة الكاملة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
Ahlam Hadhari | تبدأ حكاية الفيلم من داخل الغرفة المظلمة حين يزوره شاب يدعى «طارق» أمله الوحيد اكتشاف سرّ المذكرات التي عثر عليها في المنزل القديم الذي اشتراه والداه لما كان صبيا. وما أن يتأكد «جياني» الذي يؤدي دوره في الفيلم الممثل علي بنور من صدق الشاب ومن أن المذكرات التي بين يديه هي مذكراته التي كتبها قبل اصابته بجلطة حتى تدب فيه الحياة من جديد ويبدأ في استحضار ذكرياته مع قاعة «سينما العالم» التي لم تكن بالنسبة اليه مورد رزق او استثمارا عاديا وانما عشق وحياة على حد قول «ڤو دار». ومن عالم السينما أو «سينما العالم» يأخذنا «جياني» في الفيلم إلى عالمه الخاص الذي يشبه حكايات الأفلام من علاقته بـ«جانيت» التي تؤدي دورها في الفيلم الممثلة المغربية نفيسة بن شهيدة، إلى وقوعه في حب «عزة» الفتاة الجميلة والبريئة التي تؤدي دورها درة زروق، مرورا بمغامرات «الشا» (chat) أو «سليم» الذي يؤدي دوره الممثل قابيل السياري، وهو خطيب «عزة» ومسؤول القاعة الذي يكشف لـ«جياني» كل أسرار الحي وسكانه. وتبدأ مأساة «جياني» في الفيلم، منذ وقوعه في حب «عزة» واكتشاف عشيقته «جانيت»، لذلك، فتقدم على قتلها وهو ما يكشف الشخصية الحقيقية لـ«جانيت» وخصوصا شقيقها «تنتوشة» الذي يؤدي دوره في الفيلم يونس الفارحي، وهو أبله لطيف في الظاهر، ولكنه وحش مخبول في الباطن إذ يقدم على قتل كل من تحاول خيانة شقيقته، أو تعترض على أوامرها. وما أن يكتشف «جياني» أنه وراء كل هذه الجرائم، بسبب عشق «جانيت» له، ورفضها كل علاقة أخرى يقيمها مع فتاة غيرها، حتى يصاب بجلطة قلبية تنتهي به إلى كرسي متحرك في دار للراهبات 1356 |
الاسم | نص الهامش | المعيار | خيارات |
---|---|---|---|
ِAyman Mahmoud | باب الفلة هو باب موجود بالفعل بالمدينة العتيقة بتونس. | ||
Ahlam Hadhari | حصد الفيلم جائزة أحسن ممثل ضمن مسابقات مهرجان الداخلة السينمائي بالمغرب والتي توج بها الممثل علي بنّور عن دور البطولة في هذا العمل | ||
Ahlam Hadhari | تم إسناد دور البطولة لعلي بنور عوضا عن هشام رستم | ||
Ahlam Hadhari | تصوير الفيلم إنطلق في 13 يناير 2011 ولكن المخرج كان مجبرا على إيقافه بسب أحداث الثورة ليواجه مشكلة جديدة عند إستئناف التصوير، إذ أن هشام رستم الذي يتقمص دور الشخصية الرئيسية في الفيلم لم يعد بإمكانه مواصلة أداء الدور بسبب التزامات مهنية. |
الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
---|