شك الزعيم أبو صالح بسطيف بعد تغيبه عن الحارة، ألقى أبو عصام على سعاد الطلاق وقرر إعادتها إلى عصمته من جديد.
عاتبت سعاد أبو عصام على فعلته واعتذر منها، وسطيف قتل الزعيم أبو صالح وأقسم أبو شهاب على الأخذ بثأره والبحث عن قاتله.
تم الصلح بين أبو النار وأبو شهاب، قررت أم إبراهيم خطبة دلال لابنها إبراهيم.
توصل أبو شهاب إلى السارق وقرر أن يوظفه لمنعه من السرقة، تم عقد قران دلال وإبراهيم.
فريال تحرض فوزية ضد سعاد، أما عصام فضرب شقيقه معتز بسبب لطفية وتدخل أبو عصام.
أجلت سعاد خطبة معتز من خيرية لحين الانتهاء من زفاف دلال وانزعج أبو عصام بعد معرفته.
طردت سعاد - فريال من بيتها وعاتبها أبو عصام على فعلتها، غضبت سعاد على ابنها عصام.
طلق أبو عصام- سعاد للمرة الثانية بعد أن سبته ورفضت العودة له وترك البيت وأقام في محله.
أخفت سعاد عن أشقائها الخلافات التى نشأت بينها وبين أبو عصام، أخبرت سعاد أولادها عن طلاق والدهم لها للمرة الثانية.
علمت فريال عن طلاق سعاد وقررت فضح القصة، حاول معتز إقناع والديه بالعودة لعدم فضحهم في الحارة.
فضحت فريال طلاق سعاد وسط نساء الحارة، بعد مكوث أبو عصام في محله، علم بنية رجلان يريدان اقتحام بيت أرملة أبو سمير من أجل السرقة وقرر التدخل.
علم أهل الحارة عن طلاق أبو عصام لسعاد وأخذ أبو جاسم شقيقته إلى بيته، وطلق إبراهيم- دلال بأمر من والده.
شك عصام أن فريال والدة لطفية وراء فضح طلاق والديه، طرد أبو جاسم- عصام من بيته.
بدأ سعيد بمعايرة بوران بعد طلاق والدتها وأدبه عصام، ساءت أحوال إبراهيم النفسية بعد طلاقه لدلال.
عاد أبو عصام إلى عمله من جديد، ساعد أبو عصام- إبراهيم ليتجاوز أزمته، وقف أبو بشير مع أبو عصام.
اعتدى أبو بشير على أبو غالب بالضرب بعد معرفته أنه من فضح طلاق أبو عصام.
زادت أفعال أبو غالب الشنيعة تجاه أبو عصام وعائلته بسبب كرهه له وقرر معتز تأديبه.
شنت مشاجرة بين سعيد وأبو غالب وتدخل أبو عصام، أما عصام فانفصل عن لطفية.
استلم أبو شهاب السلاح وأحضره إلى أبو حسن، حاول أبو عصام الإمساك بالرجال المتنكرين في زي النساء لكنه أخفق.
قرر أبو غالب الانتقام من أبو عصام، لجأت فريال إلى الدجل لعودة ابنتها لطفية إلى عصام.
عاد أبو شهاب إلى الحارة وعلم عن طلاق شقيقته وعاتبها على سبها لزوجها، حاول أبو عصام عودة لطفية إلى عصام ولكن لم تقبل فريال.
ظهرت براءة أبو عصام أمام أهل الحارة، نشأ خلاف بين أبو بشير وأبو حاتم ولكن تدخل أبو شهاب.
علم عصام عن حمل لطفية، أخبر أبو عصام- أبو شهاب بأن سطيف جاسوس وهو من قتل الزعيم أبو صالح.
معتز ضرب أبو غالب وتشاجر أبو النار مع حارة الضبع، أخبر أبو عصام أولاده عن سبب كره أبو غالب له.
علم أبو عصام عن رؤية جميلة لبشير وضربها، اعتذر أبو بشير من أبو عصام بسبب فعلة ابنه وطلب منه يد جميلة للزواج من بشير.
قدمت فريال شكوى ضد عصام لتأديبه وعذب أبو جودت- عصام وحاول والده مساعدته لكنه فشل.
استلم أبو شهاب السلاح وطلب من شباب الحارة مساعدته ولكن تدخل أبو النار وسرق سلاحين، ومن ناحية أخرى خرج عصام من الحبس بعد تدخل أبو شهاب.
منع أبو شهاب- فريال من شراء سلعة في الحارة وقرر معاقبتها ولكن لم يقبل أبو عصام وعارض أوامر أبو شهاب.
خطط أبو شهاب للقبض على سطيف ونجح في أخذ ثأر الزعيم وقتله، قررت فريال فعل المستحيل لإعادة لطفية لعصام ولكن بعد فوات الأوان.
اتفق أبو عصام على زواج بشير من جميلة وعصام من هدي وأقيم حفل الزفاف وحزنت سعاد لعدم حضور زفاف ابنتها.
قرر عصام إعادة زوجته إلى عصمته، تم أسر أبو شهاب والشباب من قبل الإنجليز ولكن تدخل أبو حسن وأهل الحارة.