طلب أبو شريف من أبو جمال أخذ الذهب لشعوره بالذنب بعد موت عجاج، فشلت الشرطة في قتل أبو حجاز.
اتضح أن صبري على قيد الحياة وحذر أبو راشد أبنائه من عودته، طلب أبو رسلان من ابنه ترك العمل مع الفرنسيين لكنه رفض.
طلب أبو راشد من أبنائه ترك الحارة خوفًا من عودة صبري وقتلهم، طلب فوزي من شقيقه أبو حجاز تسليم نفسه للشرطة لكنه رفض.
طلب صبري من شلهوب جلب أبو راشد وأبنائه إلى التحقيق، رفض أبو راشد ترك بيته، أقام ياسين مع وداد وشقيقتها.
أقنع ابو راشد في النهاية بكلام زوجاته وترك البيت لعدم القبض عليه، أخبر أبو راشد ابن عمه أبو رسلان أنه حاول قتل صبري بعد مقتل ابنه عجاج.
بدأ شلهوب البحث عن أبو راشد لكنه فشل، في ظل محاولات أبو الموت أخذ إتاوات من اهل الحارة.
عرض أبو رسلان على أبو راشد الإقامة في بيته المهجور خوفًا من ابنه فوزي، بدأ راشد العمل مع أبو حجاز.
بدأت درية استغلال عمر وحرضته ضد والده، حاول شلهوب التوصل إلى الذهب قبل صبري.
ساءت أحوال أبو شريف، قررت أم رضوان العمل لتلبية طلبات بيتها، قرر أهل الحارة أخذ حذرهم من شلهوب.
قرر أبو حجاز العودة إلى حارته والبحث عن ياسين، مرضت أم عجاج بعد تغيب زوجها عنها، ومن ناحية أخرى تعافى صبري وخرج من المستشفي.
عاد صبري إلى الحارة، تم التصويب على راشد، انزعجت وداد بعد زيارة صبري لها.
قرر أبو جمال إيصال الذهب للرجال الثوريين لشراء سلاح به؛ في ظل محاولات صبري فعل المستحيل لإيجاد الذهب.
أخبر ياسين- فاديا عن إعجابه لها، كره أهل الحارة فوزي بسبب أفعاله وتفتيشه لبيوت الحارة بدون مراعاة لأحد.
اتفق صبري مع فوزي للإيصال لهدفه عن طريقه، بدأ فوزي الإعجاب بوداد، قتل أبو حجاز- أبو المر في الماضي بعد نصب له كمين، يسرق عمر والده لتلبية طلبات زوجته.
فتش صبري المحل لكنه لم يجد الذهب وعذب أبو شريف ليعترف، طلبت أم راشد من فاديا الموافقة على الزواج من ياسين بالسر لحين تحسن الظروف.
أوصل أبو عزيز الذهب لأبو حيدر لشراء السلاح، هرب سلمو وزكو وسرقوا أموال عواد.
حاول أبو راشد قتل صبري لكنه فشل، تشاجر أبو الموت مع أبو حجاز، قرر فوزي مساعدة وداد وفاديا لإيجاد والدتهما.
ذهب أبو راشد للاطمئنان على ابنه ياسين، في ظل محاولات شلهوب تفتيش بيوت الحارة.
علم أبو رسلان أن عمر يأخذ أموال بدون علمه وتركت درية البيت، توفي أبو شريف نتيجة التعذيب.
علم أهل الحارة عن وفاة أبو شريف نتيجة التعذيب وأخفى صبري أفندي حقيقة وفاته.
عرض أبو حيدر على أبو حجاز الزواج من أم رضوان لكنه رفض، قررت درية أخبار فوزي عن تخبئة أبو رسلان لأبو راشد في بيتهم.
طلب صبري من سلمو وزكو قتل شلهوب، علم صبري عن تقرب فوزي من وداد وقرر الزواج منها.
انفصل عادل عن منى بسبب عمل شقيقها فوزي مع الفرنسيين، قُتل شلهوب بتحريض من صبري أفندي.
رفضت درية العودة إلى عمر، قرر ياسين ترك بيت فاديا ووداد لعدم التسبب لهم في مشكلة.
تزوج شاكر من زهرية، راقب سلمو أبو رسلان بأمر من صبري أفندي للتوصل إلى مكان أبو راشد.
رفعت درية دعوة ضد عمر ولم يتحمل وانفصل عنها، تقرب فوزي من وداد وأخبرها أنه معجب بها.
قرر أبو عزيز الزواج من ياسمين، منع أبو حجاز- أبو صخر وأبو الموت من التهجم على الحارة وفرض تسلطهم عليها.
أخبر فوزي والدته أنه يريد الزواج من وداد، خسر عمر الدعوة ضد زوجته وقرر إعطائها جميع مستحقاتها.
علمت حفيظة عن زواج شاكر، فكر سلمو بقتل صبري ليتخلص من أفعاله وطلب من زكو مساعدته.
تزوج أبو عزيز من ياسمين، انزعج عادل بعد طلب عزو الزواج من منى، أما رسلان فقرر الزواج من أم رضوان.
تزوج رسلان من أم رضوان، رفضت والدة وداد وفاديا العودة، يوصل أبو عزيز الذهب ولكن بنسبة قليلة بسبب تفتيش صبري لأهل الحارة.
قرر صبري التخلص من فوزي، حاول زهير اغتصاب أميرة لكنه فشل وقرر صطيف عدم إتمام زواجه منها.
فقدت أم أحمد جنينها بعد اعتداء بشيرة عليها بالضرب، علم أبو جمال عن اقتحام زهير بيت أبو راشد.
قرر عمر إعادة درية إلى عصمته، قبض صبري على ياسين واحتجز وداد وفاديا.
صبري ابتز وداد وفاديا، تم القبض على أبو راشد وطلب أبو رسلان من فوزي مساعدته لكنه رفض.
طلب صبري من فوزي القبض على والده، انقلب فوزي على وداد، تحصل أبو حجاز على الذهب ووصله لرجال الثورة.
وقف فوزي مع أهل حارته ضد صبري، ووداد قتلت صبري، وتحصل أبو راشد وعائلته على بيت العائلة ولم شمل العائلة.