يتم الإفراج عن نجيب، ويلتقي به أصدقائه كمال وزهير وعند ذهابهم إلى بيت نجيب يجدوا والدة نجيب تقوم بحرق كتب نجيب التي لها علاقة بالسياسة، لخوفها عليه من أن يعتقل مجددًا.