يقتحم مجهولين شقة صديق أحمد في لندن، ويتم القبض على ريان وسالم وهديل بتهمة الإرهاب، ويظل والدهم يبحث عنهم دون جدوى، ويبدأ التحقيق معهم واستجوابهم.
يستمر التحقيق مع ريان وشقيقتها بتهمة الإرهاب، ومحاولة قتل أحد الراعاة الأجانب، ويخبر الضابط ريان بحمل شقيقته، ويخبر أحمد صديقه بأن زوجته كانت يهودية ولهذا طلقها.
يصر والد مروان أن يفرج عن ريان وهديل، ويطلب حاتم من شريكه أن يتخلص من المواد الغذائية المسرطنة وتوزيعها بسرعة قبل أن يُكتشف الأمر، ويعرف مروان أن والده متزوج من هديل.
يفكر مروان في قتل هديل، ولكنها تهرب مع شقيقها، وبعد شهور تلد هديل، وهكذا تضع هدى مولودها الأول وتتعامل معها حماتها بطريقة سيئة، ويحاول رجال مروان خطف ابنة هديل.
يتم تبديل أسماء كل الأطفال في المستشفى التي وضعت فيها هديل، وتضطر المستشفى لإجراء تحليل الوراثة لمعرفة آباء الأطفال.
تتشاجر أم حسن مع هدى، وتنقل الأخيرة إلى غرفة العمليات في حالة خطرة ويتم التحقيق معها، ويعتدي رجال مروان على محمود وريان، وتخرج هديل من المستشفى ويحاول جاسم البحث عنها.
يتمكن مروان من الوصول إلى هديل، وتحاول الهروب والإقامة لدى صديقة شقيقها، ولكن مروان يمسك بها، والقبض عليها، ويقابل فهد أروى ويطلب منها مقابلة مروان.
يحاول حاتم رشوة باسم حتى يصرح بخروج بضاعة له من الجمارك، ويخبر الطبيب حسن أنه تم استئصال رحم زوجته هدى، ويحاول جاسم معرفة ابنة هديل من المستشفى.
تستلم هديل طفلها بالمستشفى، وهكذا هدى، بعد انتهاء تحليل الوراثة، ويخبر أحمد شقيقه مروان بعودته من الخارج قريبًا، ويشاهد طلال بأروى في السي دي التي سرقها شقيقه.
تكتشف هديل أن حاتم كان السبب في معرفة مروان لمكانها، ويعلم حسن وهدى أنهما انجبا طفل ذو احتياجات خاصة.
تحاول أم حسن إقناعه بالزواج مرة أخرى غير هدى، ويتوفى ابنه، ويفكر جاسم في التخلص من ابنة هديل بدفنها، وتحاول أم مي إقناع ابنتها بالزواج.
يكتشف حاتم أن باسم ابن صديقه سليمان الذي دفعه للتنازل عن شركته مقابل عدم تقديم شيكات للنيابة بدون رصيد، ويتقدم ربان لخطبة نجمة، ويعلم أحمد أن زوجته اليهودية سوف تصطحب ابنته وتسافر إلى إسرائيل.
يحاول حسن إقناع هدى تسليم الطفل الذي وجدته للشرطة، ولكنها ترفض، في حين يطلب حاتم من هديل تحرير توكيل له حتى يتصدى لمروان، وتظن أروى أن مي هي التي سرقت السي دي وإعادته.
تحاول أم هديل إقناع ابنتها بعمل توكيل لحاتم، وتصر أم حين على زواج ابنها من اخرى، وبالفعل يتقدم للزواج من مي، وتقرر هدى ترك المنزل، ويشتري طلال تاكسي للعمل عليه.
تتذكر هديل ما حدث لها من مروان وكيف حاولت الهروب منه، ورغبته في طلاقها من والدها، وتطلب أروى من مروان مشاهدة السي دي.
يختفي حاتم وتظل زوجته تبحث عنه، في حين يحبسه مروان حتى يكتشف أمر هديل والسي دي، وعلى الجهة الأخرى تخطف زوجة أحمد اليهودية وتطلب منه التنازل عن ابنته، وتصر أم حسن على زواج ابنها من مي.
يمسك مروان بهديل ويصطحبها مع ابنتها بعدما دله على مكانها حاتم، يحاول حسن إعادة زوجته هدى إلى المنزل.
تنقل هديل إلى المستشفى وتتوفى هناك، ويخبر علي أروى أن شقيقها أحمد مختفي منذ فترة، في حين يضطر أحمد للتنازل عن ابنته لأمها اليهودية بعد تعذيبه.
ترفض الشرطة تسليم جثة هديل لجاسم، وتحقق في الأمر، في حين يرفض مروان الاعتراف بابنه فهد ويتذكر حديثه مع والده حول خيانة زوجته له.
تتزوج مي من حسن، ويشك مروان واروى أن الذي سرق السي دي هو فهد، ويطلب ريان من والده وأمه أن يعتنوا بابنة شقيقته الراحلة هديل.
يعود أحمد من الخارج، ويكشف جاسم أن هناك امرأة أخرى شبيهة بهديل اسمها دلال، وهو يرعاها بعيدًا عن عيون مروان، وتتوفى والدة فهد.
تفكر دلال في ترك منزل جاسم، ويكشف باسم لخاتم أنه ابن شقيق زوجته نوال، ويقرر أحمد السفر إلى إسرائيل والبحث عن ابنته، وتطلب مي الطلاق.
يصطحب ريان دلال إلى منزل والده محمود، ويخبرها بأنها شقيقته هديل وأن التي ماتت هي دلال، ويهدد مروان شقيقته أروى إذا أصر شقيقه احمد على السفر إلى اسرائيل سينتقم منه.
يرفض مروان زواج أروى من علي، ويصر أحمد على السفر، وينتقم باسم من حاتم ويحرق مخزنه.
يسلم جاسم نفسه للشرطة ويعترف أنه استغل سلتطه بأمر من مروان لمصالحه ااشخصية، وتحضر أم ريان ابنة هديل وتسلمها لمروان، وتترك مي منزل زوجها بعد أن قررت الطلاق.
تعالج دلال في مستشفى الأمراض العصبية، ويكتشف الدكتور أنها هديل ولديها فقدان ذاكرة، وهكذا يكتشف أحمد أم والده مشلولًا في إحدى المستشفيات، وعندما يهم ريان باصطحاب ابنة هديل من منزل مروان، يطلق عليه جاسم النار، وتقبض الشرطة على باسم.
تحقق الشرطة في قضية مروان وجاسم، وتترك أم ريان المنزل، ويحاول علي الاعتذار لأروى عما بدر منه، ولكنها ترفض قبول اعتذاره.
يصطحب ريان شقيقته هديل من المستشفى، ويندم مروان على ما فعله في حياته، وهكذا باسم بعد سجنه.
يكشف جاسم لحسن وهدى أن خطأ في تحليل الوراثة أدى للخلط بين ابنهم وابن دلال، وتتزوج نجمة من آخر غير ريان، ويجري مروان تحليل عقم ويتأكد أن فهد ابنه.
يعتذر مروان لهديل، ويطلب منها رؤية شقيقته الصغيرة، وتضع أم حسن لهدى سم بالعصير وتموت، بعد عودتها لمنزل زوجها.