تظن أم ميثة أن عبدالمحسن ما زال متعلق قلبه بحب لطيفة، وتتوسط الأخيرة لدىى عبدالمحسن ولكنه يصر على موقفه من عدم التعرض لشقيقه أو أحد من أولاده.