يبني سعد دكانه الجديد، ويظل أحمد هائم على وجهه في تعلقه بقلب ميثة، وتشتكي شقيقته لأمه من تركه لمنزله طوال الوقت، ويكتشف أحمد حب عمه لأمه لطيفة القديم.