يقرر عبدالمحسن أن يبني منزل جديد له ولابنته ميثة، وتتشاجر سارة مع أحمد وتترك له المنزل، ويخبر أحمد شقيقه بأن سعد يدعي كذبًا كلامًا على أمه ووالده وعلاقتها بعبدالمحسن.