يقرر أبو سعد البحث عن ابنه في كل مكان، حتى فقد عقله، ويخبر مسفر - أحمد أن شقيقته سارة سوف تتزوج، وتبدأ الأوهام تٌسيطر على أحمد هو الأخر.