يتحرش أبو سعد بدلال ويتطلع للزواج منها بالرغم من الفارق العمري بينهما، وتعاني أم عبدالله من استهتار ابنها بالدراسة، وتتذكر هديل علاقتها بخالد سابقًا وحبها له.