يتشاجر دياب مع راشد نجل رضوان من عائلة الشعابنة ويعتذر رضوان للعمدة هارون. يدهس دياب نجل ناصرة الصغير حسن وتذهب نصرة للعمدة لتشتكي منه وتطلب من العمدة أن يعتذر لنجلها.