يطلق دياب نجل هارون العمدة النار على ضابط شرطة أثناء مطاردة الشرطة لعملية تهريب آثار وأسلحة .تتشاجر نصرة مع إخلاص زوجة حمدان.
يتشاجر دياب مع راشد نجل رضوان من عائلة الشعابنة ويعتذر رضوان للعمدة هارون. يدهس دياب نجل ناصرة الصغير حسن وتذهب نصرة للعمدة لتشتكي منه وتطلب من العمدة أن يعتذر لنجلها.
يحاول هارون أن يرد صفعة نصرة ويطلب من شيخ الغفر أن يذهب لمنزلها ويطلب من زوجها أن تأتي نصرة لكي تنظف وتخدم أهله يوم زفاف نجله الصغير وتغضب نصرة بشدة.
تتذكر نصرة قصة والدها مع والد هارون بعدما حبسه في المسجد وتسبب في وفاة والدها متضور بالجوع والشرب يذهب يوسف زوج نصرة لكي يخدم في فرح فراج نجل العمدة.
يتزوج فراج نجل العمدة ويشعل أولاد الليل بأمر من هارون النيران في أرض رضوان كما يشعلون النار في جسد نجله ناجح.
يقرر راشد أن ينتقم بنفسه لحرق أرضه واشعال النيران في شقيقه ناجح من قبل أولاد الليل ولا يتهم هارون وعائلته بأي شيء أمام الشرطة.
يسافر فراج لقضاء شهر العسل مع زوجته وتذهب نصرة لزيارة صفية ونجلها يحيى وتقابل حمدان نجل هارون في منزل صفية.
يعلم هارون أن زاهية زوجته تعلم أخباره من غفيره نجاتي ويقرر أن يلقن نجاتي درسًا لن ينساه، تحلم زوجة فراج أن زوجها يُقتل وتستيقظ مفزوعة.
تتمارض نصرة لكي يصالح زوجها يطلق راشد النار على فراج بعدما تأكد من موت شقيقه ناجح وتعلم والدة فراج زاهية وتنهار.
ينهار هارون بعد علمه بخبر وفاة نجله فراج ويدبر خطة لكي ينتقم من الشعابنة جميعهم يأتي يحيى لكي يقدم العزاء لوالده هارون في شقيقه فراج.
تضرب زاهية يحيى وتطرده من منزلها يسافر الأخوين دياب وحمدان إلى الإسكندرية لكي يدبروا خطة للانتقام من راشد وبالفعل يقتلوه أمام والده واثنين من عائلته.
يهجم أولاد الليل على منزل الشعابنة ويأتي العمدة هارون ويخبرهم إن لم يتنازلوا عن أرضهم ومنازلهم سيقتلهم جميعًا دون رأفة ورحمة وبالفعل يتنازل الشعابنة عن أرضهم.
يترك الشعابنة منازلهم وأرضهم ويذهبون ويرحلوا تقبض قوات الشرطة على رجل من أولاد الليل ويسألونه عن سبب ترك الشعابنة لمنازلهم وأرضهم ويخبرهم أنه لا يعلم شيئًا.
يخبر يوسف المهدي زوجته نصرة أن يكتم سر كبير بعدما سمع شيخ الغفر وهو يتحدث مع غفيره عن تلفيق تهمة السرقة للغفير نجاتي وتخبره أن يذهب ويدلي بشهادته.
يذهب يوسف ونصرة للشرطة ويتهمون هارون بتلفيق تهمة الغفير نجاتي ثم يقرر هارون الانتقام من يوسف ويرسل رجال لكي يخطفوه ثم يدفنه في القبر وهو حي.
تبحث نصرة عن زوجها وتنبش في الأرض بالفأس بحثًا عنه ويراها هارون ويعنفها هو وولده حمدان ويحذرونها.
تشعل إخلاص الفتنة في رأس زوجها وتخبره أن نصرة تبيع المخدرات في المحل الخاص بها وتروج الفكرة للجميع ويذهب أهل البلد إلى نصرة وتنفعل عليهم وتطردهم.
يذهب العمدة ليسأل نصرة عن نجله يحيى وتخبره نصرة أن يخبرها بمكان زوجها وفي المقابل تخبره بمكان ولده يحيى ولكنه يرفض وبعدها يجمع العمدة أهل البلدة ويطلب منهم أن يعودوا ليشتروا احتياجاتهم من نصرة.
يقع العمدة على الأرض من فوق الحصان وهو يدرب حفيده صالح ويذهب لتلقي العلاج في المستشفى يقرر العمدة أن يترشح لانتخابات مجلس الشعب.
تمرض نصرة بسبب نجلتها عليا، تتزوج هنية من أحمد لكي تكيد دياب الذي لا يبادلها نفس شعور الحب، يطارد الضابط دياب ولكن الأخير يهرب منه.
ينفعل حمدان على شقيقه دياب بعدما يعلم منه أن الشرطة حرزت الأثار وحرزت مبلغ المليون جنيه ويخبر حمدان والده أنه حذره أكثر من مرة ولكن دون جدوى.
يعاكس دياب- عليا نجلة نصرة وتراه نصرة وتذهب للتشاجر معه وتصيبه في وجهه ثم تذهب للشرطة وتحرر محضر له وتأتي الشرطة لتقبض عليه ولكن العمدة يهرب نجله.
يطرد العمدة نجله دياب بعدما يخبره الأخير أنه يحب عليا بنت نصرة ويجن جنون العمدة على دياب يخبر العمدة دياب أنه سيعفو عنه إذا وافق وتزوج من زينب أرملة شقيقه فراج.
يعود دياب إلى منزل والده العمدة هارون ويوافق على الزواج من أرملة شقيقه فراج زينب وكذلك توافق زينب على الزواج منه.
يقيم العمدة زفاف نجله دياب ويأتي ضابط الشرطة ليقبض على دياب يوم زفافه ويتصل العمدة بالمأمور ويعلمه الخبر ليأمر المأمور الضابط بالعودة للقسم وترك مهلة يومان لكي يقنع العمدة نصرة بالتنازل عن المحضر.
ينجح هارون في انتخابات مجلس الشعب ويذهب دياب ليخطف عليا نجلة نصرة أمام عين والدتها لتقرر نصرة أن تصوب النار على دياب ليلقى مصرعه ثم تقرر النيابة التحقيق مع نصرة.
تُلقي زاهية اللوم على زينب وتتهمها أنها نذير شؤم على أولادها بعدما قتل دياب وفراج بعد زواجهم منها مباشرة.
تصاب زاهية بالشلل النصفي وتتشفى إخلاص زوجة ابنها فيها، يقرر العمدة رفع قضية ليتولى ادارة أموال زوجته المصابة بالشلل.
تمرض نصرة في السجن وتزورها زينب لتطمئن عليها، يطلب العمدة من المأمور تعيين نجله حمدان كعمدة للبلد خاصة أنه لم يعد يجمع بين منصبي نائب مجلس الشعب والعمدة.
يقرر السائق مرعي أن يشهد شهادة حق في المحكمة ويخبر القاضي بما حدث يوم وقوع الجريمة ثم ينفعل حمدان على مرعي ويصر أن ينتقم منه.
تحكم المحكمة ببراءة نصرة من تهمة قتل دياب نجل هارون ويجن جنون هارون ويقرر أن يشعل النار بينه وبين نصرة، تقنع إخلاص حمدان أن يضرم النار في منزل نصرة ولكن يتم حرق منزل حمدان بواسطة مجهول.
تخرج نصرة من السجن بزفة بلدي، تقرر نصرة أن يقدم نجلها حسن كفنه هو وخالها لهارون والد دياب أمام الشرطة وجميع البلدة.
يقبل هارون الكفن من خال نصرة حسين ونجلها ويبلغ الجميع أن نصرة في حمايته ويخبرهم أيضًا أن من يتعرض لها سيقطع رقبته، تقرر نصرة أن ترسل أولادها عليا وحسن إلى الإسكندرية خوفًا عليهم من هارون.
يعمل نجاتي مع نصرة في تجارتها ويعجب يحيى بعليا نجلة نصرة بعدما دخلت كلية الحقوق جامعة الإسكندرية.
تذهب نصرة إلى هارون وتخبره أنها تعلم مكان نجله يحيى وتطلب منه أن يخبرها بمكان زوجها يوسف ويحذرها هارون ويخبرها أنه سيعثر على مكان نجلها حسن أينما ذهب.
تفتش الشرطة عن الأسلحة في كل أنحاء البلدة خاصة بعدما وزع هارون على عائلتين اسلحة كبيرة الصنع تشاجرا بها وتوفى من العائلتين الكثير.
تعين نصرة نجاتي حارس شخصي لنجلها حسن أينما ذهب يذهب معه، يعلم حمدان أن والده هارون متزوج على والدته ويواجهه، وتتوفى زاهية.
يكبر حسن نجل نصرة ويدرس الطب في السنة النهائية، يتهم فتح الله العمدة حمدان ويحقق يحيى وكيل النيابة في الأمر وينفعل على شقيقه حمدان.
يتقدم وكيل النيابة يحيى لطلب يد عليا نجلة نصرة ولكن نصرة تصر أن يأتي يحيى بوالده هارون.
يطلب يحيى من والده هارون أن يأتي معه لخطبة نجلة نصرة عليا ويجن جنون هارون ثم يهدأ وتقنعه زوجته أن يوافق ويوافق هارون بشرط أن يأتي يحيى وزوجته عليا للعيش معه في قصره الجديد ولكن تخبر نصرة- هارون أن مهر ابنتها أن يخبرها بمكان يوسف زوجها.
يرفض هارون طلب نصرة ويرحل عن الجلسة، يجتمع هارون مع نجله حمدان ويخبره أن الأمر الذي كان يفكر فيه منذ زمن قد حان وقته وهو قتل حسن نجل نصرة بعدما كبر.
يتخرج حسن من الكلية ويخطب حبيبته وسط أنظار حمدان نجل هارون الذي يدبر له خطة قتله، تقرر نصرة أن تحتفل بخطبة ابنها حسن وسط عائلتها.
يُقتل حسن على يد سيوفي الذي أرسله هارون لقتله ويغمى على نصرة وتدخل المستشفى ثم تستيقظ من الغيبوبة وتذهب للقاء هارون وتخبره أن يتركها في حالها ولا يتعرض لها ولا لبناتها، يظهر يوسف في نهاية الحلقة وهو يبكي على قبر ولده حسن.