يذهب العمدة ليسأل نصرة عن نجله يحيى وتخبره نصرة أن يخبرها بمكان زوجها وفي المقابل تخبره بمكان ولده يحيى ولكنه يرفض وبعدها يجمع العمدة أهل البلدة ويطلب منهم أن يعودوا ليشتروا احتياجاتهم من نصرة.