تسوء حالة رشيد ويفقد الذاكرة لكنه يستطيع العودة إلى المنزل دون التعرف على أحد وتحاول حكيمة مساعدته. تريد حليمة بيع المصنع خاصة وأن رشيد لن يديره ثانية لأنه مريض.