حبيبتي من تكون  (2000)  Habibati Man Takoon

5.8
  • فيلم
  • مصر
  • 112 دقيقة
  • ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    • مصري
    • الجمهور العام

يعود كامل إلى مصر مع زوجته الفرنسية، وينجبان شيرين، بعد موت كامل تقرر زوجته العودة إلى فرنسا رغم معارضة شيرين، تعود الى مصر بعد أن تصبح مصمممة ازياء مشهورة.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [1 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

يعود كامل إلى مصر مع زوجته الفرنسية، وينجبان شيرين، بعد موت كامل تقرر زوجته العودة إلى فرنسا رغم معارضة شيرين، تعود الى مصر بعد أن تصبح مصمممة ازياء مشهورة.

المزيد

القصة الكاملة:

عندما كان الدكتور كامل امين (فكري اباظه) يدرس فى السوربون بفرنسا، تعرف على الفرنسية بريجيت (علا غانم) ووقعا فى الحب، وعقب حصوله على الدكتوراه تزوجها وصحبها معه للقاهرة، حيث تم...اقرأ المزيد تعيينه فى بلدته الأقصر، وقام بتدريس التاريخ الفرعوني، ولأنه كان يهوي الرسم، فقد درس لتلاميذه الرسم، وشجعهم عليه، وأنجب إبنته شيرين (سميه محمد)، التى أحبت بلدها مصر، وتعرفت على الأقصري طايع عبدالحميد، تلميذ والدها والمحب للرسم، وعندما أصبحت شابه (ياسمين الجيلاني)، توطدت علاقتها بالشاب طايع، حيث جمعها حبهما للرسم. كان الدكتور كامل أمين يعاني من أمراض القلب، وتوفي فى أحد أزمات القلب، عندما كان مع إبنته شيرين، فى رحلة بمعابد الأقصر، وقد نسي أن يصحب معه دواء القلب، ولم تستطع شيرين إنقاذه، ليسلم الروح، ولأن ظروف والدتها بريجيت صعبة، بعد موت عائلها الدكتور كامل، والذى لم يترك شيئاً بعد موته، فقد إضطرت بريجيت للعودة بإبنتها إلى فرنسا، رغم معارضة شيرين ورغبتها فى البقاء بمصر، ولكن الظروف كانت أقوي. مرت الأيام وكبرت شيرين (آثار الحكيم) وأصبحت مصممة أزياء مشهورة، وعندما ماتت أمها بريجيت، قررت السفر لمصر، لإستعادة ذكريات الماضي، وزيارة قبر والدها، حيث جمعتها الصدفة مرة أخري، بالشاب طايع عبدالحميد (فاروق الفيشاوي)، الذى تذكرها وإستعاد ذكريات الماضي معها، وحبه الطاغي لوالدها الدكتور أمين، ولكن شيرين لم تتذكر طايع، غير أنها إرتاحت إليه، وصحبها فى جولات بداخل الأقصر لمشاهدة معالم الأجداد. كان طايع قد توفي والده، وتولي عمه العمدة عبدالقوي (حمزة الشيمي) تربيته، وعندما كبر خطب إبنة عمه نوارة (غادة إبراهيم)، وعندما إلتقي مرة أخري بشيرين، نسي إبنة عمه نوارة، التى كانت تحبه من كل قلبها، وأحب طايع شيرين، وعندما علم العم عبدالقوي، بتلك العلاقة، أعفاه من خطبته لإبنة عمه نوارة، وطلب منه سرعة إتمام زواجه من الخوجاية شيرين، حيث عرض عليها طايع الزواج ووافقت، وفى ليلة العرس إكتشف العم أن شيرين خبيرة الأزياء، التى جاءت لمصر، لإقامة عرض أزياء عند سفح الهرم، قد كتبت الصحف أنها إختفت فى ظروف غامضة، مع نشر صورتها فى الجريدة، فقام العم بتوصيل الجريدة لشيرين، التى إختفت بعدها من مسرح الأحداث، وكانت الصدمة شديدة لطايع، الذى علم بعودة شيرين لفرنسا. قرر طايع السفر لفرنسا بحثاً عن زوجته شيرين، وباع كل مايملك، وسافر وراءها لباريس، حيث تعرف فى الطائرة على المصرية سوزي (حنان)، الموظفة بشركة الطيران، والتى أعجبت بكونه فنان، يبحث عن عروسه فى باريس، وطلبت منه الإتصال بها عند الحاجة. ولأن طايع لا يعرف عنوان شيرين، ولأن باريس كبيرة، فقد أعياه البحث، ونفذت أمواله وتم طرده من الفندق، ولكنه نسي الإتصال بسوزي، التى عثرت عليه مصادفة، وهو شريد فى شوارع باريس، فأمدته بالمال اللازم ليستعد نفسه، وأجرت له حجرة ليقيم فيها، وصحبته لشارع الفنانين فى المونتمارتر، حيث كان يعرض رسوماته للبيع، وقد رسم صورة كبيرة لعروسه شيرين، ووضعها وسط اللوحات لعل أحدهم يتعرف عليها، وبالفعل جاءه الدكتور حسين طاهر (محمود قابيل)، وأخبره أن الصورة تشبه زوجته، وطلب منه شراءها، ولأن الصورة ليست للبيع، فقد رحب طايع بإهدائها للدكتور، شريطة أن يري زوجته، وبالفعل تعرف عليها طايع، ولكن شيرين لم تتذكره، وقد أفهمه الدكتور حسين، أنه كان الطبيب المعالج لشيرين، من ورم بالمخ، ولأنها وحيدة، فقد تزوجها منذ ٣ سنوات، وعندما ضغط الورم على مراكز الذاكرة بالمخ، فقدت الذكريات القريبة، وتذكرت الأخري البعيدة، فعادت للقاهرة لإقامة المعرض، وتعرفت عليه هناك، وربما حدثت صدمة عصبية لها، فتذكرت باريس ونسيت أحداث الأقصر القريبة، فتركت كل شيئ وعادت لباريس، وهى الآن تحتاج لعملية جراحية بالمخ، ستكون نتيجتها نسيان أحد الزوجين، وتذكر الآخر، فمن تتذكره يعيش معها، بينما يرحل الآخر فى صمت، وقد أرتضي الطرفان بالأتفاق، على ترك الأمر لشيرين لإختيار الزوج، الذى يواصل معها المسيرة، وفقاً لنتيجة العملية الجراحية، بالفعل تمت الجراحة بنجاح، ولكن شيرين لم تتذكر أي منهما، وأصبحت إنسانة جديدة. (حبيبتي من تكون)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • الجمهور العام


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


تعليقات