تتشاجر مريم مع شقيقها فيصل لتلاعبه في أوراق الشركة، وينجح حمد في الوصول إلى مهرة، ويعيد جسور الحب بينهما، وتتوعد أحلام لحمد لعدم موافقته على زواجه من ابنتها هديل.