يطلب غريب من أبو سليم العمل معه، ويبعث غريب بخاله ليخطب فتاة من عائلة ثرية فيرفضون للفارق الاجتماعي، وعندما يتنكر غريب في شخصية وكيل أبو نايف يوافقون على الزواج.