يسافر منصور مع صديقه خلف للخارج لإقامة مشروع، ويتعرفان على لامبيني سائق سيارة الأجرة، والذي يعطي كلًا منهما وردة بها مخدرات، وعندما يصلان إلى الفندق يتعرفان على جاسم ومشاري.
يحاول منصور العودة للامبيني حتى يحصل منه على وردة أخرى ويكتشف أن بها مخدرات، ويحاول خلف وجاسم ومشاري نصحه بالابتعاد عنه.
يقرر خلف العودة إلى الكويت، ويطلب من منصور ذلك فيرفض الأخير، وتعلم زوجة منصور بوقوعه في الإدمان ويحاول جاسم ومشاري مساعدته على تلقي العلاج ولكن يهرب منصور من المستشفى.
يعود منصور إلى بلده ويتدهور به الحال بعد تعرفه على عليوة الذي يمده بالمخدرات، وتستعين زوجته بصديقه خلف ليساعده في مشكلته دون جدوى فتقرر ترك المنزل له.
يسافر منصور مرة أخرى ويقابل لامبيني وخميس، ويُتهم بقضية قتل صديقتهم كريستيان، وتُسرق أمواله، وعندما يخرج من الحبس يطلب من مشاري مساعدته في العودة إلى بلاده.
يعود منصور إلى الكويت ويحاول إقناع زوجته بالعودة له، ويلجأ لصديقه سعيد، ويتسول في الشوارع حتى يحصل على أموال لشراء المخدرات ويُقبض عليه.
يعيش غريب مع أمه وشقيقته في منزل بسيط، ويبحث عن عمل، حتى ينصحه صديق له بالعمل ضامنًا للعمالة في بلده، فيبدأ في تقديم أوراقه لمصلحة الكهرباء لافتتاح محل لذلك.
يتفق غريب مع أبو سليم للتعاون معه على افتتاح محل بيع الكهرباء في الصباح وفي المساء بيع الفلافل ويطلق عليه (كهرفاء).
تتحسن أحوال غريب المالية، ويحاول رجل الأعمال أبو عبدالعزيز إقناع أبو سليم بالعمل معه، ولكنه يرفض، ويخسر غريب أول مشروع يشترك فيه.
يكتشف أبو سليم وغريب أن أبو عبدالعزيز هو السبب في فسخ عقد مشروع غريب الجديد، فيصاب الأخير بجلطة دماغية وينقل إلى المستشفى، ويضطر أبو سليم للرضوخ لأبو عبدالعزيز والعمل معه.
يقنع ديفيد - غريب باستيراد جهاز يمكنه من استنساخ حمام بريش ملون، فيبحث عن ممول لمشروعه، وبعد ازدهار تجارته يفاجأ برجل أعمال ثري يشتري الاختراع فيخسر غريب أمواله.
يهرب غريب ويحاول الاختباء من الدائنين، ويضطر للتنكر في شخصية عامل باكستاني حتى لا يعرفه أحد، ويعمل لدى أبو نايف في مزرعته.
ينجح غريب في كسب ثقة أبو نايف، ويصبح ساعده الأيمن في العمل، ويقابل أبو عبدالعزيز الذي يرغب في شراء قطعة أرض يمتلكها أبو نايف.
يطلب غريب من أبو سليم العمل معه، ويبعث غريب بخاله ليخطب فتاة من عائلة ثرية فيرفضون للفارق الاجتماعي، وعندما يتنكر غريب في شخصية وكيل أبو نايف يوافقون على الزواج.
يتوفى أبو نايف، ويخسر غريب كل شيء، ويعود أبو سليم للعمل مع أبو عبدالعزيز، ويضطر غريب للبحث عن عمل مرة أخرى.
يعيش خويلد مع والده بعد طلاق أمه، ويرفض زوج والدته استقباله في المنزل، فيتقرب خويلد لمُدرسته مريم، التي تعامله معاملة حسنة وتعطف عليه.
يقرر أبو خويلد الزواج من المدرسة مريم حتى ترعى ابنه، ولكن بعد الزواج يتبدل الحال وتقسو على خويلد وتطرده من المنزل بعد إنجابها من والده، وتضطر والدته لاستقباله على مضض في منزل زوجها الذي يطرده أيضًا.
تضطر أم خويلد لإبقاء ابنها لدى عمتها بعد طرد زوجها له، فتسوء حالته الدراسية، ويتعرف على مجموعة أشقياء في سنه يسرقون المحال، وينصح خويلد زميله وليد بعدم طلاق والديه حتى لا يضيع مثله.
يبحث أبو وليد عن خويلد أملًا في إنقاذه من الضياع كما أنقذ ابنه، ولكن تقبض الشرطة عليه أثناء سرقته أحد المنازل، ويرفض والداه استلامه من دار الأحداث.
يرعى أبو وليد - خويلد ويتبناه، ليصبح لاعب تنس مشهور ويحقق بطولات.
يتعلق عبدالله بحب جارته منيرة، ولكن والدها يرفض زواجهما، ويُجبرها على الزواج من أحد الأثرياء.
تسوء حالة عبدالله النفسية بعد زواج منيرة من آخر، ويرفض الزواج ويحاول شقيقه ناصر وأمهما إقناعه بقبول الزواج من نورة.
يتغرب عبدالله عن حياته الزوجية ومنزله، ويعيش في وهم وذكريات منيرة، وتنجب زوجته نورة ابنة، ويقابل منيرة بعد طلاقها ويقرر العودة لها.
يُفاجأ صالح باتصال هاتفي من الشرطة يستدعيه للحضور بقسم الشرطة، فيتذكر كل ما فعله من أشياء ضد القانون، وزواجه من فتاة مصرية عرفيًا والهروب بعد حملها، ودهسه لشخص بسيارته.
تُسيطر الأوهام على صالح، ويخاف من معرفة شخص بتجارته في المخدرات سابقًا، وعندما يصل لقسم الشرطة يكتشف خطأ في البيانات استدعى وجوده بالقسم.
سالم موظف بسيط، قرر مع زوجته عائشة التجارة براتب معاشهما ليحققا الثراء لبناتهما، ولكن عندما يعلم شقيقه العاطل سلطان بذلك يدفع والدته للقسوة عليه ومطالبته بدفع كل الأموال لهما.
يُصاب سالم بالسرطان، ويطمع شقيقه سلطان في أمواله، ويحاول شقيق عائشة تحذيرها من عدم وجود أي أوراق تثبت مشاركتها لأملاك سالم في حالة وفاته.
تبدأ أم سالم وشقيقه سلطان في محاولة السيطرة على أموال وأملاك سالم أثناء وجوده بالمستشفى، وتسعى عائشة لإثبات حقها في نصف ما يملك سالم قبل وفاته.
يطلب محمد من أمه سرعة البحث عن عروس له حتى يتخلص من عرض المدير بزواجه من ابنته، ويسافر محمد مع خاله إلى مصر لتلقي العلاج وفي المستشفى يشاهد فتاة خليجية يعجب بها ويحاول التعرف عليها.
يجمع محمد معلومات عن الفتاة الخلجية، ويكتشف أنها من بلده فيسافر لطلب الزواج منها، ويكتشف أنها ابنة مديره أبو خالد، وأنها خطبت بعد رفضه الزواج منها.