تضطر أم خويلد لإبقاء ابنها لدى عمتها بعد طرد زوجها له، فتسوء حالته الدراسية، ويتعرف على مجموعة أشقياء في سنه يسرقون المحال، وينصح خويلد زميله وليد بعدم طلاق والديه حتى لا يضيع مثله.