يطلب محمد من أمه سرعة البحث عن عروس له حتى يتخلص من عرض المدير بزواجه من ابنته، ويسافر محمد مع خاله إلى مصر لتلقي العلاج وفي المستشفى يشاهد فتاة خليجية يعجب بها ويحاول التعرف عليها.