استلم زكي العمل عند نورا أرملة الحمصاني، فأوهمتها الخادمة أن الڤيلا مسكونة بالأرواح، فأحضر زكي أصدقاءه للڤيلا، وقاموا بسرقة والدة نورا، فذهبت نورا به إلى القسم.