استلم زكي عملا جديدا عند إسعاد، وحرّض زوجها شفيق عليها بعد أن سرقت كل أمواله، فاحتجز شفيق أهلها كرهائن، فقبضت الشرطة على شفيق، وأقر بأن زكي من حرضه على خطفهم.