أحضر رشدي عملا لزكي عند حسن أبو فروة صاحب شركة السياحة، فتورط مع عميلة اتضح أنها تعمل وزوجها في تجارة المخدرات، فتعرض لحادث أثناء إيصالها لزوجها، فذهب به أبو فروة إلى القسم.