يفتعل أبو عنتر مشاجرة مع أحد الجالسين بالحديقة كي يعود إلى السجن، ويضطر غوار للتظاهر أنه تمثال شمعي داخل متحف للشمع، ويحاول إنقاذ طقل وقع في حادث سيارة.