يبقى غوار في المستشفى متطفلًا كي يأكل بالمجان، ويتنكر مرة كمريض ومرة كطبيب، وتجرى الاقتراعات في السجن على اختيار زعيم للزنزانة ويفوز أبو عنتر، وغوار يزور أبو عنتر في السجن.