يجول غوار الطوشة في الطرقات، ويحاول النوم على أريكة في إحدى الحدائق، ويلتقي غوار في طريقه بأصدقائه تحسين بيك وأبو عنتر في الحديقة.
يفتعل أبو عنتر مشاجرة مع أحد الجالسين بالحديقة كي يعود إلى السجن، ويضطر غوار للتظاهر أنه تمثال شمعي داخل متحف للشمع، ويحاول إنقاذ طقل وقع في حادث سيارة.
يتابع غوار حالة الطفل المصاب رامز ويستدعي والدته، وتجرى انتخابات داخل الزنزانة التي يتواجد فيها أبو عنتر، ولا يزال تحسين بيك يبحث عن عروسة.
يبقى غوار في المستشفى متطفلًا كي يأكل بالمجان، ويتنكر مرة كمريض ومرة كطبيب، وتجرى الاقتراعات في السجن على اختيار زعيم للزنزانة ويفوز أبو عنتر، وغوار يزور أبو عنتر في السجن.
يُكشف أمر غوار ويطارده موظفي المستشفى، ويزور الطفل المصاب عند عربته التي يبيع عليها الفواكه، ويقرر أن يشتري حمارًا ناطقًا من سوق الحمير.
يبدأ غوار في مزاولة البيع في وجود حماره الناطق، ويجول معه في كافة اﻷرجاء، ويتزوج تحسين بيك من ياسمين.
تتطور تجارة غوار ويعمل في تجارة الملابس، ويتصدى لزبائن حاولوا التحرش بفتاة تعمل في مطعم كان يأكل فيه ويصاب من جراء ذلك، وترد له الجميل.
يقرر أبو عنتر فحص المساجين للتأكد من حفاظهم على نظافتهم الشخصية، ويحاول غوار استدانة 100 ليرة من أجل النزول إلى المدينة ومساعدة إحدى السيدات.
يستغل الجميع وحدة فتاة المطعم بعد وفاة والدتها طامعين في الزواج منها، وينتحل غوار صفة خطيبها، لكنهما يقررا الزواج، ويتعاون معها في العمل.
تصير زوجة غوار حبلى، ويخرج أبو عنتر من السجن ويجتمع اﻷصدقاء الثلاثة من جديد كما هى عادتهم دومًا، ويعثر كل من غوار وزوجته على عمل لدى رجل ثري.
يشعر غوار باﻷلفة الشديدة مع أبناء مخدوميه، ويفلح في إثبات نفسه في العمل، وتضع نورا زوجة غوار بنتًا.
يقضي غوار الوقت مع زوجته وابنته الوليدة ويلهو معهما ويحتفل بميلادها، ويستغل مخدوم غوار اشنغال غوار بعمله كي يحاول اغتصاب زوجته.
يقترح غوار على مخدوميه إقامة حفل لابنته الرضيعة بمناسبة مرور 7 أشهر على ميلادها، وتخشى زوجة غوار من محاولة مخدومها تكرار محاولة الاعتداء عليها ثانية، ويقتلها ويلفق التهمة لغوار.
يجرى التحقيق مع غوار بعد إتهامه بقتل زوجته، وتُطلب شهادة تحسين في الجريمة، ويتنكر تحسين ﻷقوال غوار بعد تقاضيه رشوة من القاتل.
يعاني غوار كثيرًا داخل محبسه بعد إتهامه بقتل زوجته، ويحاول أبو عنتر أن يجد حلًا ﻹخارج غوار من السجن خاصة مع حلول عيد الصداقة.
يقرر غوار أن يرسل رسالة من محبسه ﻷبو عنتر، حيث يحاول أن يثبت براءته من تهمة قتل زوجته، لكنه لا يتلقى رسالة في المقابل بسبب خروج أبو عنتر من السجن، ويسيطر عليه اليأس.
يقرر تحسين مساعدة أبو عنتر بأن يزوجه شقيقته، ويحظى غوار بزيارة من الضابط الذي تعاطف مع قضيته ويصيرا أصدقاء.
تمر السنوات ويمتد العمر بغوار في السجن حتى يشيب شعر رأسه، ويخرج من السجن لحسن السير والسلوك، ويصير متخبطًا من التغير الحادث في سوريا طيلة هذه السنوات، ويحاول البحث عن ابنته.
يكتشف غوار أن أبو العز قد باع المنزل منذ 15 عامًا وانتقل لمنزل أخر، ويحاول البحث عن أي خيط يدله على ابنته، كما يبحث عن عمل ليتكسب منه، ويلتقي غوار بالطفل رامز الذي أنقذه في الصغر.
يقرر رامز ووالدته أن يبيت غوار في غرفة لديهما، ويعثر له على عمل حارسًا في مسرح، ويوافق المدير على إلحاقه بالعمل، ويساعده رامز في البحث عن ابنته، ويبحثان في اﻷرشيف.
يحاول رامز وغوار تتبع الخيط الذي وصلوه إليه من اﻷرشيف للوصول إلى ابنة غوار التي كانت في ملجأ، ويعرفا مكان عملها، ويضعا خطة لمقابلتها.
يستأجر غوار سكن قريب من سكن ابنته كي يحاول التعامل معها دون قرب دون أن يصدمها، ويتحين الفرصة لذلك ويتفق مع رامز مع شريكتها في السكن على وضع خطة.
بعد غياب سنوات طويلة، يلتقي غوار بأبو عنتر في عيد الصداقة في الحديقة كما جرت العادة، ويلتقي غوار وأبو عنتر ورامز بأمل وصديقتها، ويتقرر وضع خطة ﻹثبات براءة غوار.
يتنكر غوار في زي ضابط شرطة، ويحصل على دفاتر تنجح في إدانة الرجل الذي قتل زوجته، وتقع حقيبة تحسين في يد غوار.
يخاف الجميع على رامز بسبب مقالاته الجريئة التي يكتبها في الجريدة، ويُقبض عليه بتحريض من أصحاب المصالح، وتلفق له تهمة اﻹتجار في المخدرات، ويخطط غوار وأبو عنتر ﻹيجاد حل ﻹخراجه.
يقرر أبو عنتر أن يدبر مكيدة كي يوقع بموجبها القاتل الحقيقي لزوجة غوار، وليس هو فحسب، بل تحسين كذلك، وﻹكمال الخطة يتنكر غوار في هيئة ثري عربي.
تسير خطة أبو عنتر وغوار كما هو مخطط لها، ويواجه غوار كل من أبو العز وتحسين بجريمتهما، ويلتئم الشمل بين غوار وابنته.