تمر السنوات ويمتد العمر بغوار في السجن حتى يشيب شعر رأسه، ويخرج من السجن لحسن السير والسلوك، ويصير متخبطًا من التغير الحادث في سوريا طيلة هذه السنوات، ويحاول البحث عن ابنته.