تذهب أمينة وصديقتها لرؤية شريفة في المستشفى ويشفقن عليها، أما مهدي يطلب من والدته أن تحاول النهوض والعودة إلى حياتها. بينما هناء في المستشفى تفكر في والديها ويزورها مهدي.