تتذكر زبيدة كيف بدلت الرضع في المستشفى وباعت الفتاة إلى شريفة والولد إلى ثريا بمقابل مالي. شريفة تقوم مفزوعة وتخبر الطبيبة أنها تتذكر زوجها.