يدهس سنبل عنزة وخروف في الصحراء فتهجم عليه امرأة غامضة وتُعرف المرأة نفسها باسم ذيبة وتخبره أن الأرض التي يحاول شراؤها ملك لأجدادها، ويدخل لطفي المستشفى.