تستعد قرية السنيطة لاستقبال سنبل بعد أن ذاع صيته بتكوينه لثروة كبيرة، ويخبر سالم - صابحة رغبته في التقدم لسنبل للزواج منها، ويصل سنبل القرية وسط احتفالية كبيرة.
يلاحظ سنبل التغيرات الكبيرة التي طرأت على قريته بترك الفلاحين للزراعة وتربية المواشي وتأُثرهم بالحداثة، ويبحث لطفي بمساعدة نجيبة على طريقة للخروج من ديونه.
يطرد سنبل الأهالي العاطلين من منزله بسبب ادعاء المرض ورغبتهم في الحصول على مساعدات مالية، ويذهب لطفي لسنبل في القرية ويطلب منه التنازل عن قضيته ضده فيوافق، وترفض نجيبة التضحية للزواج من مجدي.
تذهب نهلة للطفي وتطلب منه شراء الفيلا والعودة، ويسير سنبل في طريقه لشراء قطعة أرض من الحكومة فيكتشف النظام البيروقراطي الصعب.
يدهس سنبل عنزة وخروف في الصحراء فتهجم عليه امرأة غامضة وتُعرف المرأة نفسها باسم ذيبة وتخبره أن الأرض التي يحاول شراؤها ملك لأجدادها، ويدخل لطفي المستشفى.
يفوق لطفي فتُخبره نهلة بإصابته بمرض القلب، ويسدد لطفي دينه لسنبل ويسلط عليه رجاله لسرقة المال من جديد، فيُخفي سالم المال في الجبل قبل سرقته، ويتعرض سالم لحادث ويموت قبل الكشف عن مكان المال لسنبل.
يرفض سنبل مطالب القبيلة بالخروج من الأرض أو دفع الترضية، وتعثر ذيبة على مال سنبل المسروق فتخبئه في مكان آخر، ويطلب رؤوف من نهلة التعاون لخداع لطفي والانتقام منه.
يشك سنبل في تورط لطفي في الهجوم عليه لسرقة المال، فيذهب لمكتبه ويتأكد من وجود حقيبة المال معه ولكن فارغة، ويبدأ سنبل في البحث عن المائل الضائع.
يبحث سنبل عن المال في الجبل فيقرصه عقرب وتُنقذه ذيبة، ويعود أشرف بعد سنوات الغربة لمصر ويعترف على سنبل، ويوهم سنبل بعض البسطاء بتوفير فرصة عمل لهم خارج مصر بينما يقصد أرضه في سيناء.
ينقل سنبل العمال إلى أرضه لبدء زراعتها، ويخطط ليث اغتيال زميله بالعمل في الأرض صابر بسبب الثأر بينهما، ويحاول سنبل التقرب من ذيبة على طريقته.
يوافق سنبل على ترضية قبيلة ذيبة بالمال، وتنتقم ذيبة من مقالب سنبل فتحرق ملابسه أثناء السباحة ويصبح عالقًا في النهر، وتُعيد ذيبة المال الضائع لسنبل.
يكافئ سنبل عماله بعد استعادة ماله الضائع، وترفض نهلة رغبة لطفي في بيع العزبة لتسديد دينه لرؤوف، ويُخبر سنبل - صابحة بحبه لذيبة، بينما يبحث عن حل لمشكلة نقص المياه في الأرض.
تختفي ذيبة فتذهب صابحة للبحث عنها، ويحاول المجلي التقرب من نجيبة، وتعثر صابحة على ذيبة فتطلب منها إقناع سنبل بنسيانها، ويكتشف جابر أنه وبقية العمال في مصر وليس بالخارج فيساوم سنبل بالمال لعدم كشف الأمر.
تعود ذيبة لسنبل فيعدها بإقناع قبيلتها بزواجهما، ويموت تهامي فيخطط لطفي للاستيلاء من زوجته على محطة المياه، ويستغل ليث مرض صابر فيذهب لقتله في خيمته قبل تصدي سنبل له.
يطلب محمود من سنبل مساعدته في الزواج من صابحة فيُخبره برفضها، وتتفق نجيبة والمجلي على الزواج والعيش في خيمة بأرض سنبل، ويكتشف سنبل شراء لطفي لمحطة المياه ورغبته في قطعها عن الأرض.
تعترض القبيلة على رغبة سنبل في الزواج من ذيبة، ويتبنى سنبل تحقيق مطالب وأحلام عماله، وتحاول القبيلة خداع سنبل بتزويجه لطايحة شقيقة ذيبة فيرفض، ويحاول عودة قتله قبل أن ينتصر عليه سنبل في المبارزة.
يُجبر عنيزة - ذيبة على الزواج من عودة فتهرب، وتهجم القبيلة على أرض سنبل بحثًا عنها، ويمنع لطفي الماء عن أرض سنبل وتصبح مزروعات الأرض مهددة بالموت، فتزوده قبيلة ذيبة بالماء.
يحتفل سنبل بحصاد المحصول رفقة عماله، ويصطلح صابر وليث وينتهي الثأر بينهما، ويصارح سنبل عماله بحقيقة أنهم كانوا يعملون في مصر بسيناء طيلة الوقت.
يكتب لطفي كل ما يملك لنهلة لحرمان ابنته رشا من الميراث، ويضع سنبل حجر الأساس لبناء قرية سياحية على أرضه، ويقع انهيار جبلي يتسبب في إفساد زفاف عودة وذيبة قبل إنقاذ سنبل لها.
يستقبل سنبل قبيلة عنيزة في أرضه بعد انهيار الجبل الذي يعيشون عليه، ويحتفل سنبل وذيبة بعد موافقة القبيلة على زواجهما، ويتلقى سنبل طعنة من عودة خلال محاولة الأخير لقتل ذيبة.
يفضح سنبل - لطفي بكشف استيلائه على نصيب رشا من ميراث والدتها، ويكتشف لطفي خداع نهلة له للانتقام منه وسلبه كل ما يملك، ويتزوج سنبل من ذيبة.
يعاني سنبل بعد زواجه بسبب اختلاف العادات بينه وبين ذيبة، وتحزن صابحة بعد زواج سنبل بسبب حبها له، ويضع لطفي خطة للانتقام من نهلة.
تشك ذيبة في وجود علاقة بين سنبل ورشا، ويفتتح أشرف عيادة طبية في أرض سنبل بمساعدة أماني، ويكتشف سنبل قيام نجيبة بإعطاء ذيبة حبوب منع الحمل دون معرفتها.
تطلب نجيبة من المجلي الابتعاد عنها، وتوافق صابحة على الزواج من محمود، ويقرر أشرف العودة لبوسي، ويطلق لطفي - نهلة قبل إصابته بأزمة قلبية ومفارقته للحياة، وتُنجب ذيبة مولودها الأول من سنبل.