يحتفل سنبل بحصاد المحصول رفقة عماله، ويصطلح صابر وليث وينتهي الثأر بينهما، ويصارح سنبل عماله بحقيقة أنهم كانوا يعملون في مصر بسيناء طيلة الوقت.