يقرر جبران العودة إلى لبنان، ويتذكر حياته وهو طفل وقسوة والده، وحبس الأخير، واضطرار والدة جبران لترك الضيعة والبحث عن عمل، وسفر جبران إلى أمريكا ومقابلته للمصور فريد هولاند داي الذي علمه الأدب والرسم.