يتعرض شفيق لحادث ويُنقل إلى المستشفى، وتجد نظيرة جنازة باسمه، ثم تفرح حين يتضح عدم موته، ويظل شفيق مع السائق لدفن الجثة، ويكتشف أن السائق هو المخرج طارق، وأحداث الجنازة مصنوعة لفيلم.