بعد خروج شفيق ونظيرة من الحبس، يهديهما جاد صورًا لهما وعليها كلمة (يصطفلوا)، ويقنعهما بشراء قطعة أرض، لكنه ينصب عليهما وعلى جيرانهما ويأخذ أموالهم.