يتفق شفيق مع المرشحين البرلمانيين على تحقيق مصالحهم الشخصية، وتتلقى نظيرة الهدايا، وتستغيث سيدة فقيرة بشفيق لعلاج ابنها الكفيف، فيقرر البعد عن الأحزاب، ويلقي خطابًا عن الاهتمام بمصلحة الناس.