يتشاجر محمد مع والدته حول طلبها من أم فيصل زيارة طلال بالسجن، ويصطحبها إلى هناك مجبرا، بعد تمكُن مشاعل من إقناعه بتفريق أمه في المعاملة بينه وبين طلال.