يطلع طلال على الخطاب، وتؤكد له أم فيصل أن محمد شقيقه، وشكها في دس مشاعل للخطاب في أغراض أم محمد، وتسوء حالة مشاعل المرضية، وتعترف ندى لشقيقها سعد بكل ما فعلته مشاعل.