الرابعة والعشرون / الأخيرة

7.7

تعترف مشاعل لمحمد بدسها الخطاب في أغراض أمه، وتخطيطها لكل شيء، وتتوفى مشاعل، وتعود أم محمد إلى منزلها مع ابنها طلال وتتولى رعاية حفيدها.

  • أجزاء أخرى:
المزيد