يطلب أنور وجدي يد لليلى فوزي للزواج ولكن والدها ووالدتها يرفضونه بشدة، تُخبر ليلى فوزي أنور وجدي أنها لن تستطيع أن تخرج عن طوع والدها وتخبره أن قصتهما إنتهت.