يصالح أنور وجدي زوجته ليلى مراد ويوافق على تكملة فيلمها مع أحمد سالم، ثم سرعان ما يغضب منها بعد دخول صحفي إليها لعمل حوار معها، ويتشاجر معها ويرمي عليها يمين الطلاق.