تعديل بيانات: فيلم - الجنة الآن - 2005


    معلومات أساسية

    اسم العمل الجنة الآن
    الاسم بالإنجليزية Paradise Now
    نطق الاسم بالإنجليزية Aljanat alan
    الاسم الأصلي
    سنة الإصدار 2005
    مدة العرض بالدقائق 90
    نوع العمل فيلم
    نوع العمل الفرعي
    حالة العمل ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    هل العمل ملون؟ نعم
    تصنيف الرقابة المصرية
    تصنيف MPAA
    ميزانية الفيلم 0
    البوستر
    الإعلان
    تاريخ العرض
    14 فبراير 2005 فلسطين false
    تصنيف العمل
    ﺩﺭاﻣﺎ
    بلد الإنتاج
    فلسطين
    اللغة
    العربية
    المنطقة
    مواقع التصوير
    التواصل الاجتماعي‎

    طاقم العمل

    قسم ﺗﻤﺜﻴﻞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) علي سليمان خالد 1
    2) محمد بوسطمي ابو شليم 2
    3) لبنى إزبال سهى 3
    4) هيام عباس أم سعيد 4
    5) نور عبدالهادي شقيقة سعيد 5
    6) لطف نويصر 6
    7) حمزة أبو عياش جندي 11
    8) قيس ناشف سعيد 12
    9) أحمد فارس 13
    10) عامر حليحل 14

    قسم ﺗﺄﻟﻴﻒ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) بيرو باير سيناريو وحوار 1
    2) بيير هودجسون سيناريو وحوار 1
    3) هاني أبو أسعد سيناريو وحوار 1

    قسم ﺇﺧﺮاﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) هاني أبو أسعد مخرج 1

    قسم اﻧﺘﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) بيرو باير منتج 2

    قسم ﺗﺼﻮﻳﺮ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﻮﻧﺘﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺻﻮﺕ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺗﻮﺯﻳﻊ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﻼﺑﺲ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﺎﻛﻴﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺩﻭﺑﻠﻴﺮ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻓﻮﺗﻮﻏﺮاﻓﻴﺎ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺩﻋﺎﻳﺔ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺩﻳﻜﻮﺭ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺟﺮاﻓﻴﻜﺲ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﻌﻤﻞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻛﺎﺳﺘﻴﻨﺞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺃﺩﻭاﺭ ﻣﺘﻌﺪﺩﺓ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم دبلجة

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    ملخص القصة

    الاسم ملخص القصة الرسمي؟ خيارات
    Ahmed Risha الشابان الفلسطينيان سعيد و خالد يعيشان في مدينة نابلس في فلسطين وهم من أصدقاء الطفولة يخططان للقيام بعملية فدائية في قلب العاصمة الاسرائيلية تل أبيب بعد التنسيق مع أحد المنظمات الفلسطينية، إلا أن الأمور لا تسير كما هو مخطط لها. 227

    نبذة عن القصة

    الاسم نبذة عن القصة الرسمي؟ خيارات
    Ahmed Risha الشابان الفلسطينييان سعيد و خالد يعيشان في مدينة نابلس في فلسطين وهم من اعز اصدقاء الطفولة يخططان للقيام بعملية فدائية في قلب العاصمة الاسرائيلية تل ابيب بعد التنسيق مع احد المنظمات الفلسطينية ، الا ان الامور لا تسير كما هو مخطط لها فينجح احدهم ببلوغ هدفة و الاخر لا يتمكن من ذلك. 280

    القصة الكاملة

    الاسم القصة الكاملة الرسمي؟ خيارات

    هوامش

    الاسم نص الهامش المعيار خيارات
    Ahmed Risha كان فلم (الجنة الان) الفلم العربي الوحيد في تاريخ السينما العربية الذي ترشح لجائزة الاوسكار عن فئة افضل فلم اجنبي في العام 2005.
    الزبير القرني حصل الفيلم على المرتبة 11 ضمن قائمة أفضل 100 فيلم في السينما العربية حسب استفتاء لنقاد سينمائيين ومثقفين قام به مهرجان دبي السينمائي الدولي في 2013 في الدورة العاشرة للمهرجان.

    النقد الفني

    الاسم نص النقد به حرق للأحداث؟ الرسمي؟ خيارات
    Ahmed Risha

    فلم الجنة ألان : عندما تصل فلسطين للعالمية.

    سعيد وخالد من اعز أصدقاء الطفولة نشئا و ترعرعا في نابلس كبريات مدن الضفة الغربية ، و في خضم الانتفاضة يقرر سعيد تنفيذ عملية فدائية لتنظيف اسم والدة الذي تم...اقرأ المزيد تصفيته في الانتفاضة الأولى لأنه مرتبط مع الاحتلال الصهيوني ، ويقنع خالد صديقه الوفي بان يكون معه في هذه العملية من تدبير لأحد المنظمات الفلسطينية في نابلس (لم يحددها الفلم) و في اثناء توصيل خالد وسعيد تخرج الأمور عن السيطرة ويفصل البطلان و يدور مع كل واحد جدل نفسي طويل و مرهق حول جدوى العملية و الهدف منها و اللجوء لها كأسلوب مثير للجدل لمقارعة الاحتلال. قد يظن البعض أن الفلم قد رشح للجائزة كونه يخدم بعض الجهات المناهضة للنضال الفلسطيني ضد الاحتلال الإسرائيلي و بالعكس ، فقد سن معظم النقاد أقلامهم للنيل من الفلم و (بهدلته) على الأصول ظن منهم أن الفلم سيكون حربياً من الطراز الأول و سيظهر الإسرائيليين كمتعطشين للدم و أن (الانتحاري) سيكون ملاكاً لكن الصدمة كانت أن الفلم كان عبارة عن درامه فلسطينية قاتمة و حوارات سيكولوجية ذكية استطاع هاني أن ينتزع الإعجاب من مختلف النقاد حتى حاز على العديد من الجوائز العالمية. الفلم يتحدث عن سبب إقدام الشخص على تفجير نفسه ، وانتقد البعض الفلم لأنها صورت الانتحاري محاصر و متضايق و يعاني من الكثير من المشاكل ، لكن هاني اظر الشخصيات بطابع أنساني محض فاظهر أن هذا الشخص ليس اله القتل وانما فرض الاختلال عليه الخيرات المرة و أن الاحتلال يجني ما زرع من قتل و دمار و تشريد ، واحد اكثر ما اثار الجدل في الفلم حول نقطة المتعاون (العميل) حول انه صحية للظروف الاقتصادية و الظروف الاجتماعية وهو بالنهاية ضحية من ضحايا الاحتلال كالذي يصاب بطلقة او يهدم منزلة ، بالإضافة إلى تعرف سعيد على سهى بنت احد مناضلين نابلس والتي يدخل معها بجدل محموم حول قيامة بتفجير نفسه وجدوى العملية وانه مل من جنة الأرض التي لم يصلها وانه يريد الذهاب للجنة في السماء عساها تكون أفضل من الجحيم الذي يعيشه الفلسطينيون ، وكيف أنها تحاول أن تعدله عن القيام بالعملية وعن جدواها وهل يتم علاج الخطأ بالخطأ كما قالت. الفلم ذو تصوير قاتم على النظام الأوروبي ، لتأثر هاني بالمدرسة الأوربية والهولندية تحديداً والفلم فيه مزيج غريب من الرسائل المحايدة لا هي مع ولا ضد و يترك كل شيء للجمهور للتفكير واستخلاص ما يراه المشاهد من عبر او هدف او قصة و يطرح العديد من الاسئلة اكثر من أن يجيبها ، كمشهد المقدمة الذي يقوم به سعيد بتصليح سيارات لاحد الزبائن والذي لا يقتنع أن هذا التصليح دقيق وان هنالك اعوجاج في صدام السيارة و بعد اخذ و جذب يقوم سعيد بتحطيمها بمطرقة حديدية ثقيلة ويقول له : ألان أصبحت ممتازة عاكسا الصراع الفلسطيني الداخلي العقيم بطريقته الخاصة. الفلم لا هو مع ولا ضد العمليات الفدائية تاركا كل شيء تقريباً لذكاء المشاهد وهو فلم سيكولوجي غير مؤدلج ولا ناطق باسم حزب معين . الفلم يستحق المشاهدة لكن لا انصح بان تشاهده اذا كنت من أصحاب التوقعات الغريبة أو من أصحاب الأفكار المسبقة ، وهو فيلم أنتج و تم تأليفه واخرج بذكاء شديد من قبل هاني أبو اسعد. الفلم جميل ورائع و غريب بذات الوقت انصح بمشاهدته وهو بحق تجربة سينمائية فريدة من نوعها ومتميزة وغير مسبوقة لا على المستوى العربي ولا العالمي. بقي أن نقول أن الفلم أثار حفيظة و غضب العديد من الساسة الإسرائيليين بسبب بعض الآراء الايجابية من بعض النقاد الإسرائيليين وبسبب عرضة في المناطق العربية في داخل الخط الأخضر.